مواطنٌ بــ100 دولار
يؤدّي المنطق الكامن خلف قرارات اعتباطية، مثل قرار فرض تصريف 100 دولار على الحدود، إلى تعميق الشروخ بين السوريين بتقسيمهم بين "داخلٍ" و"خارجٍ" و"مقيمٍ"...
كانت تُسَمَّى فلسطين، ستبقى تُسَمَّى فلسطين
على أطراف اتفاقيات التطبيع، ومن يقفون خلفهم ومن يغذّون السير على طريقهم، ألّا ينسوا "خطر" الشعوب قريب العهد ولا إصرار هذه الشعوب، بخلافهم وبخلاف كتبته...