الكلب!
في النهاية، كان السجّان يرضخ لعناد الرجل، فيفتح باب الزنزانة، ويصرخ كالضبع: "ألم أقل لك أن تخرس، يا كلب، وتشرب بولَك؟" يتخلّل ذلك صوتُ لسْعات السوط ينهال على جسد الرجل. بعد ذلك مباشرة، كانت أصواتُ المساجين الآخرين تعلو، طلباً لشربة ماء.
في النهاية، كان السجّان يرضخ لعناد الرجل، فيفتح باب الزنزانة، ويصرخ كالضبع: "ألم أقل لك أن تخرس، يا كلب، وتشرب بولَك؟" يتخلّل ذلك صوتُ لسْعات السوط ينهال على جسد الرجل. بعد ذلك مباشرة، كانت أصواتُ المساجين الآخرين تعلو، طلباً لشربة ماء.