بعد النهر الحدودي ضاع في الترجمة

بعد عشر سنوات هنا، في "بلاد اللجوء"، لم أعد أنا أنا، وأيضًا لم أصبح "الأخر". غادرت "مصطفى" منذ سنوات، ولكن لم أصل حتى اليوم إلى "الآخر". أصبحت شيئًا..

كما لو كنتُ طفلة

ثمة أطفال يموتون الآن بسبب انقطاع المياه في شمال غزة. كيف يمكن لطفل أن يشهد ما حدث في غزة ويبقى سويًّا؟ كيف يمكن لهذا الطفل أن ينسى؟

مدونة