انتهت حلول الأرض، الأمر متروك للضحك
كنتُ أشعر بحيرة هائلة، حين أدرك آخر المصائب في سوريا من خلال النكات التي تُكتب عنها، لكنّي أرى في تلك المحاولات، حتى اليائسة منها، للإضحاك والسخرية،..
بين دمشق والقاهرة... أهو ده اللي صار
الضياع، على سهولته في مدينة شاسعة كالقاهرة، ليس يسيرًا مع ذاكرتي الانفعالية الغنيّة بكل ما يتعلَّق بدمشق. لكنّ رغبتي بالضياع هي هروب من الألم السوري..