كانت تُسَمَّى فلسطين، ستبقى تُسَمَّى فلسطين
على أطراف اتفاقيات التطبيع، ومن يقفون خلفهم ومن يغذّون السير على طريقهم، ألّا ينسوا "خطر" الشعوب قريب العهد ولا إصرار هذه الشعوب، بخلافهم وبخلاف كتبتهم، على الربط بين فلسطين والحريات والعدالة
على أطراف اتفاقيات التطبيع، ومن يقفون خلفهم ومن يغذّون السير على طريقهم، ألّا ينسوا "خطر" الشعوب قريب العهد ولا إصرار هذه الشعوب، بخلافهم وبخلاف كتبتهم، على الربط بين فلسطين والحريات والعدالة