الماضي مضى، لفلسطين غدٌ في المستقبل
يطيب لنا، في مناسبة هذه الذكرى، أن نستعيد الزمن الفلسطيني الصاعد على جلجلته، مضرجاً بدمه، ومثابراً على إيمانه العميق: "ثورة حتى النصر".
الصهيونية في صورتها الأنصع
لا حاجة بالفلسطينيين إلى احترام مؤسسات الدولة الصهيونية، وذلك تحديدًا لأنَّ هذه المؤسسات تنكر على الفلسطينيين أبسط ضرورة سياسية: ألا وهي الوجود. وهي ت...