أنا لست "دون جوان"... لكنّني قادرٌ على الحبّ

وقفت وكأنّ على رأسي الطير. "من عساه يكون هذا الكلب دون جوان؟" قلت لنفسي. وحين علمت من يكون دون جوان، أو دون خوان، أدركت أنّ "ر.ت" قد سخرت منّي.

"نلعب ونعمل حرب.. نربح وما ينقص حدا منّا"

قد يختار طفلي يوماً أن ينتسب للجيش الأميركي. هذه الفكرة تؤرّقني. لا أودّ أن أشاهده في ثياب المارينز، لكنّني قد أعجز عن لجمه. هو يعيش اليوم بين عالمين...

مدونة